الوسم: الشفافية


  • سوريا كممر للطاقة.. بين مخططات أذربيجان وأحلام إسرائيل

    تدفق الغاز الأذري إلى سوريا في أغسطس 2025 لم يكن مجرد صفقة تقنية لتشغيل محطات الكهرباء. تقرير مرصد الشفافية يكشف كيف ترتبط الخطوة بطموحات أذربيجان، وأحلام إسرائيل بتصدير غازها عبر سوريا، ودور قطر وتركيا، وما يثيره ذلك من تساؤلات كبرى حول الشفافية وغياب الشرعية اللازمة والمشاركة الشعبية في القرار.

  • هيئة المنافذ تتمدّد.. الصندوق المغلق يتحول إلى آمر الصرف الأعلى

    توسّعت صلاحيات هيئة المنافذ بشكل غير مسبوق، فبعد أن تحولت إلى صندوق مغلق للموارد والسيطرة على المعابر والجمارك، ابتلعت الآن صلاحيات الإنفاق والمناقصات على كل مستويات الدولة. بهذا الدمج باتت تتحكم بمدخل المال العام ومخرجه معاً، في خطوة تجعلها أقرب إلى كانتون مالي فوق الرقابة والمحاسبة.

  • مشروع ملكي بقيادة أحمد الشرع.. مرصد الشفافية يكشف ملامح التغيير

    تسريبات خاصة حصل عليها مرصد الشفافية تكشف أن أحمد الشرع، رئيس المرحلة الانتقالية والقيادي في هيئة تحرير الشام، يعمل على مشروع لتحويل نظام الحكم في سوريا إلى ملكي. التحضيرات تشمل مجلساً بالتعيين وقوانين جديدة وهيكليات مؤسساتية مرتبطة بالرئاسة تمهيداً لترسيخ سلطة مطلقة.

  • الأمانة العامة للشؤون السياسية.. وصاية جديدة على المجتمع والدولة

    التجربة في الأشهر الأخيرة أثبتت أن الأمانة العامة للشؤون السياسية لم تُنشأ لتنظيم الحياة السياسية، بل لإعادة إنتاج نموذج حزب البعث القائد وفرض الوصاية على المؤسسات، تنافس السلطات المحلية، وتحتكر صلاحية السماح أو المنع لأي نشاط عام. أنشطتها اليوم تقوّض أي أمل ببناء دولة تقوم على التعددية والشفافية والحوكمة الرشيدة.

  • قائمة شركات ومكاتب الصرافة المُرخصة في سوريا

    ينشر مرصد الشفافية في سوريا قائمة شركات ومكاتب الصرافة العاملة بناءً على دليل مصرف سورية المركزي حتى مارس 2025. تشمل القائمة معلومات عن الشركات المرخصة والتي تم إلغاء ترخيصها ومكاتبها وفروعها في المحافظات.

  • العدالة الإجرائية الغائبة.. بين عودة المنشقين والتسريح التعسفي

    غياب العدالة الإجرائية في قرارات إعادة المنشقين عن نظام الأسد والمفصولين تعسفياً إلى جانب مخاوف فصل جماعي تشكل تحدي كبير في المرحلة الانتقالية، حيث تُحدد المهل الزمنية بشكل قاسٍ، مما يُعيق عودة الكثيرين، خاصة المقيمين في دول الشتات. العملية تفتقر للجدية، وتحتاج إلى إطار أكثر مرونة لضمان العدالة الانتقالية، حيث يجب فتح المجال للعودة بشكل…

  • هيئة المنافذ.. صندوق مغلق وإمارة داخل الدولة

    تأسست الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية ككيان مستقل بسلطات واسعة، مما أدى إلى تركيز القوات الأمنية والمالية بيدها دون رقابة تشريعية، مما يثير مخاوف حول الشفافية وسوء استخدام السلطة. فبدلاً من تحسين الوضع، أصبحت هيئة المنافذ تُعتبر كانتوناً داخل الدولة تعزز الفساد وتقوّض المؤسسات.

  • قراءة في شروط ترخيص المنظمات الدولية غير الحكومية

    أصدرت وزارة الخارجية السورية وثيقة تحدد شروط منح تراخيص عمل مؤقتة للمنظمات الدولية غير الحكومية، وتظهر أن هذه الشروط تستهدف توسيع الرقابة السياسية بدلاً من تعزيز التعاون. يُفرض على المنظمات التواصل مع شركاء محددين، مما يقيد استقلاليتها، ويعيق استدامة المشاريع ويعزز التسييس في الترخيص والإجراءات.

  • عشرة ملايين دولار لحملة حوران – صلاحيات فردية أم إدارة متخبطة للمال العام

    أثار إعلان وزير المالية محمد يسر برنية عن تخصيص عشرة ملايين دولار لدعم مشاريع محلية في درعا تساؤلات حول الصلاحيات وآليات اتخاذ القرار المالي. يُظهر الغياب عن الآليات الرسمية وضعف التخطيط المالي، مما يحول إدارة المال العام إلى أداة دعائية ويتقوض مبادئ الشفافية والحوكمة الرشيدة.

  • بيان مرصد الشفافية: دعوة لتصحيح مسار المرحلة الانتقالية

    يتابع مرصد الشفافية بقلق عملية “انتخابات مجلس الشعب” في سوريا، مُشيراً إلى أنها ليست ديمقراطية وتفتقر للشفافية والشمولية. يحث المرصد الإعلام والمجتمع على عدم تبني المصطلحات المضللة. يُطالب بإعادة العملية الانتقالية لمسارها الصحيح، مع التركيز على الحوار الوطني وحق المساءلة.